{ألا إنهم في مرية من لقاء ربهم} أي في شك عظيم من القيامة {ألا إنه بكل شيء محيط} أي عالم بجميع المعلومات التي لا نهاية لها، أحاط بكل شيء علماً وأحصى كل شيء عدداً والله أعلم بمراده وأسرار كتابه.